الكلمه واحد وسبعون
الله القادر المقتدر
بمعنى القدرة، والمقتدر أبلغ، والله القادر الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود، أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا
الكلمه الثانية وسبعون
الله المقدم والمؤخر هو الذي يقدم من يشاء ويؤخر من يشاء عن بابه وجنابه، المقدم الذي قدم الأبرار، والمؤخر الذي أخر الفجار، من قربه فقد قدمه، ومن أبعده فقد أخره
الكلمه الثالثة والسبعون
الله المقدم والمؤخر
هو الذي يقدم من يشاء ويؤخر من يشاء عن بابه وجنابه، المقدم الذي قدم الأبرار، والمؤخر الذي أخر الفجار، من قربه فقد قدمه، ومن أبعده فقد أخره
الكلمه ألأربعة السبعون
الله الأول
لكل ما سواه، المتقدم على ما عداه، لم يسبقه في الوجود شيء، والله الآخر الباقي سبحانه بعد فناء خلقه، الأبدي الباقي
الكلمه الخامسة وسبعون
الله الأول
لكل ما سواه، المتقدم على ما عداه، لم يسبقه في الوجود شيء، والله الآخر الباقي سبحانه بعد فناء خلقه، الأبدي الباقي
الكلمه السادسة وسبعون
الله الظاهر فلا يخفى على كل متأمل لكثرة دلائله بالأدلة العقلية والكونية، وهو الباطن المحتجب عن عيون خلقه وأن الأبصار لا تحيط به، حجب الكفار عن معرفته وحجب المؤمنين في الدنيا عن رؤيته
الكلمه السابعة وسبعون
الله الظاهر
فلا يخفى على كل متأمل لكثرة دلائله بالأدلة العقلية والكونية، وهو الباطن المحتجب عن عيون خلقه وأن الأبصار لا تحيط به، حجب الكفار عن معرفته وحجب المؤمنين في الدنيا عن رؤيته
الثامنة والسبعون
الله الوالي
مالك الأشياء جميعا المصرف فيها، هو الذي دبر أمور الخلق ووليها أي تولاها، فهو المتفرد بتدبيرها اولا المتكلف والمنفذ للتدبير بالتحقيق ثانيا، والقائم عليها بالإدانة والإبقاء ثالثا
الكلمه التاسعة والسبعون
الله المتعالي
المترفع عن النقائص، وعن إحاطة العقول والأفكار، المستغني بوجوده عن جميع كائناته
الكلمه الثامنون
الله البر
الذي يحسن على السائلين بحسن عطائه في الدنيا فيما قسم من الصحة والقوة والمال وما هو خارج عن الحصر، وهو البر في الدين بالإيمان والطاعة وإعطاء وإعطاء الثواب على كل ذلك، ولا يقطع الإحسان بسبب العصيان
الكلمه الواحد وثمانون
الله تعالى التواب
الذي يتوب على عبده ويقبل توبته كثيرا ويعفو عن السيئات كثيرا، وما لم يتب الله على العبد لا يتوب العبد
الكلمه أثنين وثمانون
المنتقم
في حق الله تعالى هو الذي يقصم ظهور الطغاة ويشدد العقوبة على العصاة، والانتقام أشد من العقوبة العاجلة التي لا تمكن لصاحبها الإمعان في المعصية
الكلمه الثالثة وثمانون
الله العفو
الذي يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي وهو قريب من إسم الغفور ولكنه أبلغ
الكلمه الرابعة وثمانين
الله الرءوف
والرأفة هي شدة الرحمة ونهاية الرحمة، ومن رحمته بعباده أن يصونهم عن موجبات عقوبته، وأن عصمته عن الزلة هي أبلغ في باب الرحمن من غفرانه المعصية
الكلمه الخامسة وثمانين
الله الملك
والمالك والمليك، ومالك الملك والملكوت هو المتصرف بما شاء كيف شاء، إيجاد وإعداما، إبقاء وإفناء، والمالك بمعنى القادر التام القدرة، والموجودات كلها مملكة واحدة فإنها وإن كانت كثيرة من جهة فهي له وحده من جهة
الكلمة السادسة وثمانين
ذو الجلال والاكرام
هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة، المختص بالإكرام والكرامة، فكل جلال له وكل كرامة منه، والجلال إشارة إلى التنزيه، والإكرام فيض منه على خلقه بالعطايا والمنح والآلاء والنعم
الكلمه السابعة وثمانين
الله المقسط
هو المقيم للعدل، العادل في الحكم، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ويكمل عدله فيرضي الظالم بعد إرضاء المظلوم
الكلمه الثامنه والثامنين
الله الجامع
الذي جمع الكمالات ذاتا ووصفا، وفعلا، هو الذي يجمع أجزاء الخلق بعد تفرقها عند الحشر والنشر، ويجمع قلوب أوليائه إلى شهود عظمته، وهو الجامع بين الأشكال والأمثال، وبين المختلفات والمتضادات
الكلمه التاسعة وثمانين
الله الغني
الذي لا يحتاج إلى شيء، المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل ما عداه، والله المغني هو معطي الغنى والكفاية لعباده
الكلمه التسعون
الله الغني
الذي لا يحتاج إلى شيء، المستغني عن كل ما سواه، المفتقر إليه كل ما عداه، والله المغني هو معطي الغنى والكفاية لعباده
الكلمه واحد وتسعون
الله المانع
الذي يمنع البلاء حفظا وعناية، ويمنع العطاء عمن يشاء ابتلاء أو حماية
الكلمه الثانية وتسعون
الضار النافع
الله الضار النافع فلا ضر ولا نفع ولا شر ولا خير إلا وهو بإرادة الله تعالى، وهما وصفان إما في أحوال الدنيا فهو المغني والمفتقر، وإما في أحوال الدين فهو يهدي ويضل ويبعد
الكلمه الثالثه تسعون
الضار النافع
الله الضار النافع فلا ضر ولا نفع ولا شر ولا خير إلا وهو بإرادة الله تعالى، وهما وصفان إما في أحوال الدنيا فهو المغني والمفتقر، وإما في أحوال الدين فهو يهدي ويضل ويبعد
الكلمه ألأربعة وتسعون
الظاهر
الله سبحانه هو النور الظاهر في نفسه بوجوده الذي لا يقبل العدم، المظهر لغيره بإخراجه من ظلمة العدم إلى نور الوجود، الذي نور الوجود بالشمس والقمر والنجوم، ونور القلوب بأنوار الكتب السماوية ونور قلوب الصادقين بتوحيده.
الكلمه الخامسة وتثعون
الهادي
الله سبحانه الهادي الذي تهوي القلوب إلى معرفته وطاعته، الذي يهدي المذنبين إلى التوبة، هو الذي هدى جميع المخلوقات إلى جلب مصالحها وجمع مضارها وإلى ما فيه صلاحهم في ينهم ودنياهم وجميع أمورهم.
الكلمه السادسة وتسعون
الله البديع في ذاته،
لا يماثله أحد في صفاته ولا في حكم من أحكامه أو أمر من أوامره، فهو البديع المطلق الذي أبدع الخلق من غير مثال سابق
الكلمه السابعة وتسعون
الله هو الباقي،
هو الأول الذي لا ابتداء لوجوده، والآخر بلا إنتهاء
الكلمه الثامنة وتسعون
الوارث
وصف الله نفسه بأنه الوارث بحيث أن كل الأشياء صائرة إليه، وهو يرث الأرض ومن عليها وهو خير الوارثين، أي يبقى بعد فناء الكل
الكلمه التاسعه وتسعون
الله تعالى الرشيد
المتصف بكمال الكمال، عظيم الحكمة، بالغ الرشاد، وهو الذي يرشد الخلق ويهديهم إلى ما فيه صلاحهم
الكلمه المائه
الله الصبور إذا قابلته بالجفاف قابلك بالعطية والوفاء، وإذا عرضت عنه بالعصيان أقبل إليك بالغفران