الكلمه السادسة وألأربعون
الواسع
الواسع المطلق هو الله تبارك وتعالى، نعمة الله الواسعة نوعان : نعمة نفع والتي نراها من نعمة علينا، ونعمة دفع هي مادفعه الله عنا من أنواع البلاء، وهي نعمة مجهولة، وهي أتم من نعمة النفع
الكلمه السابعة وألأربعون
الحكيم
الحكيم في حق الله تعالى بمعنى العليم بالأشياء وإيجادها على غاية الإحكام والإتقان والكمال، الخبير بحقائق الأمور ومعرفة أفضل المعلومات بأفضل العلوم
الكلمه الثامنة وألأربعون
الودود
الله تعالى ودود يحب عباده ويحبونه، والودود بمعنى الأول : أن الله مودود في قلوبب أوليائه، والثاني : بمعنى الواد وبهذا يكون قريب من الرحمة والفرق بينهما أن الرحمة تستدعي مرحوم محتاج، والثالث : أن يحب الله أولياءه ويرضى عنهم
الكلمه التاسعة والاربعون
المجيد
المجيد هو الشرف وهو الكرم والسخاء، والمجيد في صفة الله تعالى يجمع معنى الجليل والوهاب، هو المجيد المتناهي في الشرف البالغ المنتهى في الكرم
الكلمه الخمسون
الباعث
الباعث في حق الله تعالى بعدة معاني.
الأول: باعث الخلق يوم القيامة.
الثاني: باعث الرسل إلى الخلق.
الثالث: باعث همم عباده.
الرابع: باعث المعونة والإغاثة لعباده عند العجز.
الكلمه الواحد وخمسون
العليم
إذا اعتبر العلم مطلقا فالله هو العليم، إذا أضيف إلى الأمور الباطنة فهو الخبير، وإذا أضيف إلى الأمور الظاهرة فهو الشهيد، والشهيد في حق العبد هي صفة لمن باع نفسه لربه
الثانية وخمسون
الحق
الحق هو الله الموجود حقيقة على وجه لا يقبل العدم ولا التغير، والكل منه وإليه، فالعبد إذا كان موجود فهو موجود إيجاد الله له، ولا وجود للوجود إلا به، ولك شيء هالك إلا وجه الله الكريم، الله الثابت الذي لا يزول، المحقق وجوده أزلا وأبدا، وتطلق كلمة الحق كذلك على القرآن، والعدل والإسلام والصدق
الكلمه الثالثة وخمسون
الوكيل
الوكيل من أسماء الله تعالى التي تفيض بالأنوار، فهو الكافي لمن توكل عليه، ومن استغنى به أغناه وأرضاه، والعبد إذا جمع الهداية إلى التوكل فقد جمع الإيمان كله
الكلمه الرابعة وخمسون
القوى
القوي - المتين : هذان الاسمان بينهما مشاركة، فالقوة على القدرة التامة، والمتانة تدل على شدة القوة، والله القوي صاحب القدرة التامة البالغة الكمال، والله المتين شديد القوة والقدرة، والله متم قدره وبالغ أمره
الكلمه الخامسة و الخمسون
المتين
القوي - المتين :
هذان الاسمان بينهما مشاركة، فالقوة على القدرة التامة، والمتانة تدل على شدة القوة، والله القوي صاحب القدرة التامة البالغة الكمال، والله المتين شديد القوة والقدرة، والله متم قدره وبالغ أمره
الكلمه السادسة والخمسون
الله المتولى
أمر عباده بالحفظ والتدبير، ينصر أولياءه، ويقهر أعداءه، يتخذ المؤمن وليا فيتولاه بعنايته، ويحفظه برعايته، ويختصه برحمته
الكلمه السابعة والخمسون
الله الحميد
المستحق للحمد والثناء، هو الحميد بحمده نفسه أزلا، وبحمد عباده له أبدا، هو مستوجب الحمد مستحقه، الذي يحمد على كل حال
الكلمه الثامنة والخمسون
الله المحصي
أي الذي يعد ويحصي الأعمال يوم القيامة، هو بالظاهر بصير، و الباطن خبير
الكلمه التاسعة والخمسون
المبدئ والمعيد،
الآيات القرآنية قد جمعت بين اسمي المبدئ والمعيد، والله المبدئ الذي أنشأ الأشياء وابتدعها واخترعها ابتداء من غير سابق مثال، والمعيد هو الله الذي يفني الأشياء ثم يعيدها بأعياهنا ويعيد الخلق للحساب
الكلمه رقم ستين
المبدئ
الآيات القرآنية قد جمعت بين اسمي المبدئ والمعيد، والله المبدئ الذي أنشأ الأشياء وابتدعها واخترعها ابتداء من غير سابق مثال، والمعيد هو الله الذي يفني الأشياء ثم يعيدها بأعياهنا ويعيد الخلق للحساب
الكلمه واحد وستين
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.
الكلمه الثانيه والستون
الله المحيي الذي يحيي الأجسام بإيجاد الأرواح فيها، ويحيي الأرض بعد موتها، ويحيي القلوب بالمعرفة، والله المميت فهو مقدر الموت ولا مميت سواه.
الكلمه الثالثة وستون
الله الباقي
حيا بذاته أزلا وأبدا، ولك حي سواه ليس حيا بذاته إنما هو حي بمدد الحي
الكلمه الرابعة وستون
القيوم
هو الله القائم بنفسه مطلقا لا بغيره، وهو مع ذلك يقوم به كل موجود، ولا يتصور وجود شيء أو دوامه إلا به
الكلمه الخامسة وستون
الله الواجد الذي لا يفتقر ولا يعوزه شيء، ويقدر على كل شيء ولا يستعصى على مطلوب
الكلمه السادسة وستون
الله الماجد
من له الكمال المتناهي، هو الذي يعامل العباد بالكرم والجود، هو المغني
الكلمه السابعة وستون
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد
الكلمه الثامنة وستون
الله تعالى الواحد المتفرد في ذاته وصفاته وأفعاله، لا شريك له هو الذي يكفيك من الكل، والكل لا يكفيك من الواحد
الكلمه التاسعة وستون
الله الصمد
الذي يقصد إليه في الشدائد والمهمات، هو صاحب الإغاثات عند الملمات، هو الذي يصمد إليه في الحوائج
الكلمه السابعون
الله القادر المقتدر
بمعنى القدرة، والمقتدر أبلغ، والله القادر الذي يقدر على إيجاد المعدوم وإعدام الموجود، أما المقتدر فهو الذي يقدر على إصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره فضلا منه وإحسانا